جدیدترین مطالب

عقب‌نشینی اتحادیه اروپا از مصادره کامل دارایی‌های روسیه

شورای راهبردی آنلاین – گفتگو: یک کارشناس مسائل اروپا گفت: براساس گزارش گاردین، اتحادیه اروپا به توافقی در مورد برداشت سود از دارایی‌های مسدود شده روسیه برای خرید تسلیحات و کمک به اوکراین دست یافته است. از آنجایی ‌که اتحادیه اروپا از عواقب قانونی مصادره کامل دارایی‌های روسیه نگران است و با توجه به اینکه مسکو حق قانونی برای برداشت این وجوه نداشت، تصمیم گرفت فقط سود حاصل از دارایی‌ها را برای کمک به اوکراین استفاده کند.

پاسخ دکتر خرازی به موضع جدید آمریکا در قبال برنامه هسته‌ای ایران:
آمریکا بود که از دیپلماسی هسته‌ای فرار کرد/ ایران هم دیپلماسی را بهترین راه می‌داند

شورای راهبردی آنلاین: رئیس شورای راهبردی روابط خارجی گفت: سخنگوی وزارت خارجه آمریکا بعد از مصاحبه اینجانب با الجزیره موضعگیری و حرف های گذشته را تکرار کرد که نمی گذارند ایران سلاح هسته ای تولید کند، ولی نهایتا گفت بهترین راه دیپلماسی است. بله ما هم براساس فتوای رهبری دنبال تولید سلاح نیستیم، بلکه مدافع دیپلماسی و تحقق طرح منطقه عاری از سلاح هسته ای هستیم، ولی اگر رژیم اسراییل ما را تهدید هسته ای کند، نمی توانیم دست روی دست بگذاریم و منتظر اجازه دیگران باشیم.

اهداف سفر اخیر بلینکن به عربستان

شورای راهبردی آنلاین – گفتگو: یک پژوهشگر مسائل عربستان گفت: آنتونی بلینکن، وزیر خارجه آمریکا اخیرا طی یک سفر منطقه‌ای وارد ریاض شد و رایزنی‌هایی با مقامات این کشور داشت. به نظر می‌رسد یکی از دستورکارهای بین عربستان و آمریکا علاوه بر بحث جنگ غزه، روند عادی‌سازی روابط رژیم اسرائیل و این کشور عربی است.

به میزبانی شورای راهبردی روابط خارجی در تهران برگزار می شود
سومین همایش گفت‌وگوهای ایرانی – عربی با عنوان «برای همکاری و تعامل»

شورای راهبردی آنلاین: سومین همایش گفت‌وگوهای ایرانی – عربی با عنوان «برای همکاری و تعامل» به میزبانی شورای راهبردی روابط خارجی روز 23 اردیبهشت در تهران افتتاح می‌شود.

آشفتگی اروپا در تامين امنيت تنگه باب المندب و دریای سرخ

شورای راهبردی آنلاین – یادداشت مهمان: تنگه استراتژیک باب المندب و دریای سرخ، در ماه‌های اخیر به دلیل جنگ غزه به با مشكلات عديده و بحران جدي مواجه شده است؛ دلیل این امر نیز رویکرد حمایت‌گرایانه نیروهای ارتش یمن از فلسطین است که از ابتدای حملات رژیم اسرائيل به نوار غزه، حمله به کشتی‌های عازم سرزمینهای اشغالی یا از مبدأ این رژیم در دریای سرخ را در برنامه خود قرار داده و وعده داده‌اند تا زمانی که تجاوز نظامی رژيم اسرائيل به نوار غزه پایان نیابد به حملات خود ادامه خواهند داد. ایالات متحده آمریکا به عنوان مهمترین حامی رژیم اسرائیل نخستین کشوری بود که به این سیاست نیروهای ارتش یمن واکنش نشان داد و کوشید در پوشش حمایت از آزادی کشترانی، ائتلافی جهانی برای مقابله با این حملات تشکیل دهد؛ ائتلافی که البته به دلیل تعارض منافع کشورهای غربی ناکام ماند و در عمل به حملات آمریکا و انگلیس به مواضعی در یمن ختم شد. البته، کشورهای اروپایی هر چند در ائتلاف آمریکایی مشارکت جدی نداشتند، اما منافع متعدد و پیچیده ای در این منطقه پرالتهاب دارند و در نتیجه رویکرد ویژه و مستقلی در قبال آن اتخاذ کرده اند.

Loading

أحدث المقالات

Los objetivos del reciente viaje de Blinken a Arabia Saudí

Consejo Estratégico en línea, entrevista: Un investigador de cuestiones saudíes dijo: “El secretario de Estado de Estados Unidos, Anthony Blinken, llegó recientemente a Riad durante un viaje regional y mantuvo negociaciones con los funcionarios de este país. Parece que una de las agendas entre Arabia Saudí y Estados Unidos, además de la guerra de Gaza, es el proceso de normalización de las relaciones entre el régimen israelí y este país árabe”.

عقب‌نشینی اتحادیه اروپا از مصادره کامل دارایی‌های روسیه

شورای راهبردی آنلاین – گفتگو: یک کارشناس مسائل اروپا گفت: براساس گزارش گاردین، اتحادیه اروپا به توافقی در مورد برداشت سود از دارایی‌های مسدود شده روسیه برای خرید تسلیحات و کمک به اوکراین دست یافته است. از آنجایی ‌که اتحادیه اروپا از عواقب قانونی مصادره کامل دارایی‌های روسیه نگران است و با توجه به اینکه مسکو حق قانونی برای برداشت این وجوه نداشت، تصمیم گرفت فقط سود حاصل از دارایی‌ها را برای کمک به اوکراین استفاده کند.

تخبط أوروبي في توفير الأمن بمضيق باب المندب والبحر الأحمر

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي الضيف: تعرض مضيق باب المندب الاستراتيجي والبحر الأحمر لمشاكل وأزمة خطيرتين في الأشهر الأخيرة في ظل حرب غزة. والسبب في ذلك هو توجه قوات الجيش اليمني الداعم لفلسطين، والتي قررت منذ بداية عدوان الكيان الإسرائيلي على قطاع غزة استهداف السفن المتجهة من وإلى الأراضي المحتلة في البحر الأحمر معلنة أن هذه الهجمات ستستمر طالما لم يكف هذا الكيان عن عدوانه العسكري على قطاع غزة. كانت الولايات المتحدة الأمريكية، باعتبارها أبرز داعمي الكيان الإسرائيلي، أول دولة اتخذت موقفاً مستنكراً من تحركات قوات الجيش اليمني في هذا الصدد وسعت إلى تشكيل تحالف دولي لغرض التصدي لهذه الهجمات تحت غطاء دعم حرية الملاحة؛ إلا أن هذا التحالف باء بالفشل بسبب تضارب مصالح الدول الغربية، واقتصر الأمر فعلاً على هجمات أمريكية وبريطانية على أماكن في اليمن. أما الدول الأوروبية فرغم أنها لم تشارك بشكل جدي في التحالف الأمريكي، إلا أن لها مصالح كثيرة ومعقدة في هذه المنطقة المضطربة، مما دفعها إلى تبني نهج خاص ومستقل تجاهها.

الدكتور خرازي يرد على الموقف الأمريكي الجديد تجاه البرنامج النووي الإيراني: الولايات المتحدة هربت من الدبلوماسية النووية/ إيران بدورها ترى الدبلوماسية أفضل طريق

المجلس الاستراتيجي أونلاين: صرح رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية: “بعد مقابلتي مع قناة الجزيرة، كرر المتحدث باسم الخارجية الأمريكية موقف بلاده السابق بأنهم لن يسمحوا لإيران بإنتاج سلاح نووي، لكنه قال في النهاية إن أفضل طريق هو الدبلوماسية. نحن بدورنا وبناء على فتوى قائد الثورة، لا نسعى إلى إنتاج سلاح نووي، بل نرحب بالدبلوماسية وإقامة منطقة خالية من الأسلحة النووية. لكن إذا هددنا الكيان الإسرائيلي بالسلاح النووي، فلا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي وانتظار إذن الآخرين.”

Loading

آفاق توسيع التعاون بين الإمارات وباكستان

المجلس الإستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الشؤون الآسيوية إن الأدلة الأخيرة تظهر تعميق علاقات باكستان مع الدول العربية في منطقة الخليج الفارسي، مع التركيز على المساعدة الاقتصادية مقابل المساعدة العسكرية، مضيفاً: "تشهد منطقة الشرق الأوسط نظاماً أمنياً جديداً يستدعي تعزيز القدرات العسكرية، ويمكن تقييم توجه الدول العربية في منطقة الخليج الفارسي نحو الشرق وباكستان في هذا السياق".

في حوار مع موقع المجلس الإستراتيجي للعلاقات الخارجية، أشار بهروز أياز إلى العلاقات بين باكستان والإمارات والرحلة التي كان من المقرر أن يقوم بها محمد بن زايد إلى إسلام آباد، قائلاً: “في 25 يناير، التقى محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات، بشهباز شريف رئيس وزراء باكستان، في زيارة غير رسمية إلى مدينة رحيم يار خان في ولاية البنجاب الباكستانية، لكن بعد أن كُشف عن هذا الخبر، تقرر أن يزور بن زايد إسلام آباد في 30 يناير”.

وذكر أن هذا اللقاء أتى بعد زيارة “عاصم منير”، قائد الجيش الباكستاني، للسعودية في 5 يناير ولقائه مع وزير الدفاع وولي العهد السعوديين، ولقائه بعد أيام برئيس دولة الإمارات، مضيفاً: ” تُقيَّم هذه الزيارات على أنها تتم في سياق النظام الجديد للشرق الأوسط أي التحول من الغرب إلى الشرق ويشير إلى بدء فصل جديد في علاقات باكستان مع الدول العربية في منطقة الخليج الفارسي”.

وبيَّن الخبير في الشؤون الآسيوية أن باكستان تربطها علاقات طيبة منذ فترة طويلة بالدول العربية، وخاصة الإمارات، وهي علاقات برزت بشكل أكبر في ظل قيادة زعماء حزب الرابطة الإسلامية جناح نواز شريف، موضحاً: “لقد عمقت الإمارات وباكستان في العقد الماضي علاقاتهما. فقد زار شهباز شريف الإمارات ثلاث مرات في الأشهر الثمانية التي قضاها رئيساً للوزراء، وكان الطابع الرئيسي لتلك الزيارات اقتصادياً. خلال الفترة الحالية، تتم 90 رحلة جوية من الإمارات إلى المدن الباكستانية كل أسبوع، وهذا دليل واضح على المستوى العالي للعلاقات بين البلدين”.

وشدد أياز على أن ما يجب أخذه في الاعتبار في تقييم العلاقات الجديدة بين باكستان والإمارات هو الاحتياجات الاقتصادية لباكستان والمطالب السياسية والعسكرية للإمارات بصفتها لاعباً مؤثراً في الشرق الأوسط، مردفاً: “الاقتصاد الباكستاني هش ويعتمد على الزراعة،و بسبب موقعها الجغرافي لطالما كانت الفيضانات معضلة قاتلة بالنسبة لها. وهذا الأمر، إلى جانب عدد سكان البلاد الكبير والفساد الهيكلي السياسي والاقتصادي، قد أثر على اقتصادها”.

وتابع: “لطالما اعتمد الاقتصاد الباكستاني على المساعدات المالية الخارجية والقروض أكثر من اعتماده على الإنتاج المحلي. تعد باكستان من أكثر دول آسيا مديونية، حيث تبلغ ديونها الخارجية حوالي 127 مليار دولار، أي ما يقارب ثلث ناتجها القومي الإجمالي، وهو 348 مليار دولار. وتبلغ ديونها إلى الإمارات أكثر من ملياري دولار”.

وإذ أوضح أياز أن الإمارات هي ثالث أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط بعد السعودية وتركيا، كما تُعرَف اليوم أيضاً كلاعب ناجح في التقنيات الخضراء، تطرق للمزايا الاقتصادية للإمارات بالنسبة لباكستان والشركات التي من المحتمل أن تستثمر في باكستان.

وفي إشارة إلى أهمية الشرق الأوسط بالنسبة لباكستان، ذكر أن شهباز شريف قام بـ 10 رحلات رسمية، 8 منها كانت إلى الشرق الأوسط، مصرحاً: “تعتبر القوى العاملة الباكستانية ثاني أكبر جالية مقيمة في الإمارات بعد الهنود. يعمل الباكستانيون أيضاً في السعودية والعملة الأجنبية التي يجلبونها للبلاد مهمة جداً لباكستان”.

وأكد أياز: “زاد الميزان التجاري للبلدين من 5 مليارات ونصف المليار في العام الماضي إلى أكثر من 10 مليارات ونصف المليار. ويخطط البلدان لزيادة الميزان التجاري بينهما إلى 15 مليار دولار في السنوات الثلاث المقبلة و 40 مليار دولار في السنوات العشر المقبلة. لهذا السبب ترى باكستان في الدول العربية في منطقة الخليج الفارسي، خاصة الإمارات والسعودية، نقطة ارتكاز مهمة لإنقاذ اقتصادها”.

وذكر أنه في العقد الماضي، تحولت الإمارات من لاعب معتدل وغير فاعل إلى لاعب نشط يتدخل في المجالين السياسي والاقتصادي، نتيجة التغيرات الهيكلية والنظام الأمني ​​في العالم والشرق الأوسط، مضيفاً: “ما يسمى بتطورات الربيع العربي وسلوك الولايات المتحدة مع هذه الدول، وكذلك ما حدث في العراق وأفغانستان، كانت تجربة مفيدة لدول الخليج الفارسي، خاصة الإمارات والسعودية، لتفهم أن الولايات المتحدة ليست سنداً موثوقاً فيه ويجب عليها إيلاء المزيد من الاهتمام إلى “تحسين الذات” والتوجه إلى الشرق ويمكن تقييم التعاون مع روسيا والصين في هذا السياق”.

وقال الخبير في الشؤون الآسيوية: “في العام الماضي، أثار الكشف عن منشآت عسكرية صينية في الإمارات غضب واشنطن. وهذا دليل على اهتمام الإمارات بالشرق وتحسين الذات، خاصة بعد أن رفضت الولايات المتحدة بيع الطائرة المقاتلة المتقدمة من طراز 35-F إلى الإمارات”.

واعتبر أياز العلاقات الإماراتية الحالية مع إسلام آباد، لا سيما زيارات “عاصم منير” الأخيرة إلى الإمارات والسعودية، في إطار المساعدات العسكرية الباكستانية للإمارات مقابل مساعدات اقتصادية وإرساء نظام جديد في المنطقة، قائلاً: “بالإضافة إلى هذا، هناك احتمال لأن تحاول أبوظبي تطبيع العلاقات بين باكستان والكيان الصهيوني دون اعتراف رسمي”.

وأشار إلى إلغاء زيارة محمد بن زايد إلى إسلام آباد بحجة الظروف الجوية، موضحاً: “يبدو أن الظروف الأمنية، وخاصة الهجوم الإرهابي الأخير، كانت السبب الرئيسي لذلك؛ لأن جماعة تحريك طالبان وجدت فرصة حالياً للفت الانتباه إلى نفسها وانتزاع مطالبها. مع ذلك، فإن الأدلة الأخيرة تظهر تعميق العلاقات الباكستانية مع الدول العربية في منطقة الخليج الفارسي مع التركيز على قضايا المساعدات الاقتصادية مقابل الأسلحة العسكرية والتوجه نحو الصين والعلاقة المحتملة مع الكيان الصهيوني”.

واختتم المحلل للشؤون الآسيوية قائلاً: “بإمكان باكستان أن تلعب دوراً مهماً في توسيع العلاقات بين بكين وأبوظبي. إذا اطمأنت باكستان من تلقي المساعدات الاقتصادية من الدول العربية في منطقة الخليج الفارسي، فمن المحتمل أن تضع خفض العلاقات مع الولايات المتحدة على جدول أعمالها، وهذه مسألة تدركها الدول العربية، إلى جانب روسيا والصين. تشهد منطقة الشرق الأوسط نظاماً أمنياً جديداً يتطلب تعزيز القدرات العسكرية أكثر ويمكن لباكستان أن تلعب في هذا المجال دوراً مهماً. كما يمكن تقييم توجه الدول العربية في منطقة الخليج الفارسي نحو الشرق في هذا السياق”.

0 Comments

Submit a Comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *